في تصريحات جديدة قال الدبلوماسي الأميركي السابق كاميرون هودسون إنه بعد أسبوع قضاه في السودان، خرج بانطباع مختلف تمامًا – على الأقل من جانب القوات المسلحة السودانية.
وتشير (شبكة_ الخبر) أن الحرب المستعرة في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع فاقمت الأوضاع الإنسانية، وبات ما يزيد على نصف السكان في حاجة ماسة للمساعدات، فيما تم إعلان المجاعة في بعض المناطق.
وأضاف : “سمعت حاجة واضحة للغاية لإنهاء الحرب، وأن الحرب ستنتهي دون منتصر واضح، واستعداد بل وتوقع للتفاوض على نهايتها مع قوات الدعم السريع”